احترام الكبار



تعودنا منذ الصغر أن نحترم الكبار، سواء الكبار في محيط الأسرة أو الكبار في السن أو الرؤساء بصفة عامة أو أولي الأمر منا. وصارت هذه إحدى القيم أو إحدى الثوابت التي هي إحدى عناصر الأدب. وقال أحمد شوقي في ذلك :

                     قم للمعلم وفه التبجيلا   # كاد المعلم أين يكون رسولا

No comments:

Post a Comment